قد كان المعتقد كان لدى كثير من الناس ان فى فصل الشتاء يزداد الوزن والعكس فى فصل الصيف يبقد الوزن بسبب تناول كميات اكبر من السعرات الحرارية حتى يشعر الجسم بالدفء وقد اثبتت بعض الدراسات التى تناولها بعض الباحثين ان هذ الاعتقاد غير صحيح حيث ان التعرض لدرجات الحرارة المنخفضة تساعد فى حرق كميات اكبر من الدهون مما يقلل بالضرورة فى الوزن وذلك بسبب ان الجسم يحتاج كميات اكبر من حرق الدهون حتى يتم تدفئة الجسم فهناك العديد من الباحثين اللذين يدرسون اسباب نقص الوزن بشتى الطرق وبعيدا عن اى طرق غير طبيبعة فقد اجريت بعض الدراسات من قبل بعض العلماء اليابنيون والتى نشرت من قبل صحيفة "فرانكفورتر روندشاو" اطلقوا عليها رجيم البرد وهذا النظام يعتمد على خفض كميات كبيرة من الوزن عن طريق التعرض لدرجات الحرارة المنخفضة بدون اى تعب او مجهود او تقليل كميات من السعرات الحرارية بكل وحبة
فقد يتسأل البعض هل يمكن ان ينتج عن هذه الطريقة نتائج فعالة فى تقليل الوزن ؟ نعم فقد اوصى بعض الباحثين فى هذا الصدد بالترعض الى الجو البارد بشكل متكرر كل يوم لمدة مائة وعشرين دقيقة وعند تجريب هذه التجربة على عينيتن العينة الاولى هى عينة تجريبية بادخال المتغير المستقل "درجة الحرارة الباردة " مع تثبيت المتغيرات الاخرى وعدم ادخال هذا المتغير على عينة اخرى وسميت الضابطة وكانوا يتعرضوا للجو العادى الدافئ لمعرفة اثر المتغير التابع " انقاص الورزن " على العينتين التجريبية والضابطة لدرجة حرارة اقل من 18 ولمدة تقل عن الثلاث ساعات وعند انتهاء التجربة وجد الباحثين ان مقدرا المتغير التابع اكثر ايجابية لدى العينة التجريبية واجريبت هذه التجارب عدة مرات وكانت فى كل مرة النتيجة ايجابية وكانت نتيجة التجارب ان للبرد اثر ايجابى على تقليل الوزن بل وان نسبة الدهون كانت اكثر فى الاشخاص الذين لم يتعرضوا الى درجات الحرارة الباردة اكثر من العينة التجريبة وهى ماتعرف بالدهون البنية وهى بيضاء على العطس المجموعة التجريبة التى وجدوا ان الدهون البينية اككثر من المجموعة الضابطة وهى لا تسبب السمنة ويستهلك الجسم الدهون البيذاء لتدفئة الجسم وهذا هو سبب حرق هذه الدهون لدى العينة التجريبية
وذلك ننصح بعدم تشغل وسائل التدفئة للحفاظ على درجة حرارة مرتفعة اثناء فصل الشتاء ذلك يحافظ على جعل اجسامنا اقل سمنة واكثر حيوية ونشاط
فقد يتسأل البعض هل يمكن ان ينتج عن هذه الطريقة نتائج فعالة فى تقليل الوزن ؟ نعم فقد اوصى بعض الباحثين فى هذا الصدد بالترعض الى الجو البارد بشكل متكرر كل يوم لمدة مائة وعشرين دقيقة وعند تجريب هذه التجربة على عينيتن العينة الاولى هى عينة تجريبية بادخال المتغير المستقل "درجة الحرارة الباردة " مع تثبيت المتغيرات الاخرى وعدم ادخال هذا المتغير على عينة اخرى وسميت الضابطة وكانوا يتعرضوا للجو العادى الدافئ لمعرفة اثر المتغير التابع " انقاص الورزن " على العينتين التجريبية والضابطة لدرجة حرارة اقل من 18 ولمدة تقل عن الثلاث ساعات وعند انتهاء التجربة وجد الباحثين ان مقدرا المتغير التابع اكثر ايجابية لدى العينة التجريبية واجريبت هذه التجارب عدة مرات وكانت فى كل مرة النتيجة ايجابية وكانت نتيجة التجارب ان للبرد اثر ايجابى على تقليل الوزن بل وان نسبة الدهون كانت اكثر فى الاشخاص الذين لم يتعرضوا الى درجات الحرارة الباردة اكثر من العينة التجريبة وهى ماتعرف بالدهون البنية وهى بيضاء على العطس المجموعة التجريبة التى وجدوا ان الدهون البينية اككثر من المجموعة الضابطة وهى لا تسبب السمنة ويستهلك الجسم الدهون البيذاء لتدفئة الجسم وهذا هو سبب حرق هذه الدهون لدى العينة التجريبية
وذلك ننصح بعدم تشغل وسائل التدفئة للحفاظ على درجة حرارة مرتفعة اثناء فصل الشتاء ذلك يحافظ على جعل اجسامنا اقل سمنة واكثر حيوية ونشاط